الصفحة الرئيسية > كشف زكريا بطرس > القُمص زكريا بطرس ومناظرات الشيخ ديدات !؟

القُمص زكريا بطرس ومناظرات الشيخ ديدات !؟

ألف القُمص زكريا بطرس كتاباً منشوراً على موقعه الإلكتروني يحاول فيه الرد على الداعية “أحمد ديدات”.. الذي أزهق نصارى الشرق والغرب.. أشتهر الشيخ ديدات بمناظراته بين الإسلام والمسيحية، وله مؤلفات كثيرة من أشهرها كتاب “عتاد الجهاد” الذي هو خلاصة خمسين عام من البحث عن الحقيقة، والذي يناقش فيه مسائل اعتراضية عديدة في الكتاب المقدس (العهد القديم والجديد). بعدياً عن تفنيد كتاب القُمص الذي جاء متأخراً جداً، لكن لنرى رأيه في الشيخ أحمد ديدات بصورة عامة. يقول في مقدمة الكتاب (الرد على اعتراضات الشيخ ديدات):


وبهذا يعترف القُمص بأن الشيخ ديدات ناظر رعاة الكنائس في أمريكا وأوربا..ولكنه بعد صفحتين يغير كلامه ويقول بأنه ناظر الجهلاء  !؟

هل نسي القُمص زكريا بطرس أن الشيخ ديدات زار عدة بلدان عربية.. فإن كان يعتقد أن الشرقيين هم أهل العلم وأن غيرهم جهلة فلماذا لم يطلبوا مناظرته إنذاك؟ ثم، أن كل الشخيات التي ناظرها الشيخ رحمه الله من الدكاترة واللاهوتيين المختصين في الدفاع عن المسيحية، وهذا جلي وواضح في كل مناظراته، فهي ليست من طرف واحد، وأن كان القُمص يرى ذالك فهذا من وجهة نظره الشخصية فقط.

ما نستنتجه من كلام زكريا بطرس، أن علماء الكنيسة الغربية هزموا أمام ديدات وإنه حزين كل الحزن على ذالك.. وكان يريد أن يناظره عالم من الشرق الأوسط تحديداً..  إذن لماذا لم يتطوع القُمص نفسه لهذا الطلب خصوصاً وإنه كان قساً في ذالك الوقت..!؟ مجرد سؤال يطرح نفسه وعلى زكريا بطرس الإجابة عليه.. وأن كان مهتماً فعلاً بالحوار والنقاش في الأديان لكان من المفترض أن يوافق على المناظرات الغزيرة التي تُطرح عليه من قبل المسلمين أنفسهم.. لا الهروب منهم بحجج واهية وسخيفة.

بقلم/ سنايبر

  1. ديسمبر 23, 2009 عند 2:01 م

    احسن حاجة في المسحين ان مصدرين للراي العام قمص غبي بيستدل علي صحة القران الكريم من القران والنجيل معا ودة بيفكرني بالاخ نبيل جبراءيل لما بيطلع علي التليفزيون تحس انة منقوع في الغباء بقالة عشرة اشهر علي الاقل هو الين المسيحي بيدعوا للغباء ولا اية والمسلمين الغلابة عملين يجروا ورا حمار شوية يرفس وشوىة ينهق لو عايزينة يقف هاتولو برسيم دة العقل والمنطق هو صحيح غبي وضاحك علي اغبياء الكنيسة والمسحين لكن لما يشوف البرسيم حيقف ويبطل رفس ونهيق كمان

  2. ديسمبر 23, 2009 عند 2:12 م

    لوعايز الحمار زكريا بطرس يبحث كويس في الدين كان راح لتفسير الشعراوي دة مفيش خلاف علية ودة باعتراف المسيحين اعلم اهل الارض حتي الان لدرجة ان الفنان العلمي عمر الشريف كان بيتعلم منة الاسلام واللغة العربية ودة من لسانة يالي بتعبدو رب مقدرش يدافع عن نفسة وتصلب واتقتل علي حد زعمكم امال حيحميكم منا ازاي عصر الاسلام قادم وحنوريكم بس لما البلد يمسكها ريس راجل سعتها حنخليكم صراصير وندسكم بالاعزية وكان اخر جنان المسحيين ظهور السيدة العزراء عشان واحد زكي صلط ضوء علي الكنيسة وقعدنا نلعب باتلضوء فوق الكنيسة عشان بس نعرفكم غباء المسحين والقساوسة امام الراي العام وهي الشاعة ملية مصر كلها

  1. No trackbacks yet.

أكتب تعليقا